حملات السفّ، بالنسبالي، اللي أنا بحبها وعايزلها الانتشار دي بدأت من أرضية أنانية-فردية جدًا. اللي حصل كان من بتاع سنة ونص تقريبًا أو سنة، صديق شخصي مقرَّب جدًا —اللي هو مهند سليمان— كتب رأي بخصوص حاجة وفي النهاية كان شاتم الرأي التاني اللي أنا كنت مؤيد له: عملت لايك مخصوص لفكرة تصالحه مع شتيمة الرأي التاني، ومن وقتها وأنا متصالح ultimately. سفّوا يا جماعة وزي ما بتتكلموا عن حاجات بتحبوها اهرونا كلام عن اللي مش بتطيقوه؛ صدّقوني مشاركة الآخرين بمشاعر الكراهية تجاه شيء أحلى وأدفى وintimate كتير عن مشاركة مشاعر الحب والإعجاب.
Posted on: Tue, 05 Nov 2013 16:39:37 +0000