توفي والداي عندما كان عمري 12سنة، - TopicsExpress



          

توفي والداي عندما كان عمري 12سنة، وكان خالي آنذاك في سن الأربعين.. ولم يكن له أولاد، فتبناني.. كان خالي يحتضنني بحنانه، ويوفر لي كل ما أتمناه.. وكان يمتلك محلا للأحذية النسائية، يدر عليه دخلا وفيرا، بالإضافة إلى المتعة التي يفوز بها يوميا من جراء الركوع للزبونات من أجل إلباسهن الأحذية والاستمتاع بأقدامهن الفاتنة، حيث أنه رغم أن خالي كان له مساعد مكلف بتلبية حاجات الزبائن، إلا أن النساء الشابات الجميلات ذوات الأقدام الفاتنة كان دائما يتكلف خالي بمساعدتهن، من أجل التلذذ بأقدامهن، أما مساعده فيتكلف بالعجائز وذوات الأقدام القبيحة، كما يتكلف بالأعمال الشاقة داخل المحل والتي فيها كل ما له علاقة برفع الأثقال والتنظيف وما إليه.. وكان خالي يمتلك سيارة فاخرة، بالإضافة إلى شقتنا ذات 300 متر مربعا.. وكانت شقتنا في عمارة يمتلكها خالي في أحد الأحياء الراقية بالدار البيضاء (حي المعارف). ومضت سنتان.. وبدأت تتردد على بوتيك خالي فتاة اسمها "آمال".. ذات جمال باهر، وجسم ممتلئ ومثير ومثالي ويلفت الأنظار..وهي حاصلة على الإجازة في شعبة الدراسات الفرنسية وتسكن بحي كانطاريل بسيدي معروف بالدار البيضاء.... و كانت "آمال" تتمتع بطبيعة سادية، تبدو من نظراتها وحركاتها وحبها لقدميها.. وكانت آنذاك في عمر يناهز العشرين ربيعا. وبدأت آمال تحاول أن تفتن خالي بقدميها، فتتردد عليه يوميا في نفس الوقت، وهو الوقت الذي لا يعرف رواجا كثيرا، ثم تتعمد المبالغة في طلب تغيير الأحذية، وهو جالس تحت قدميها الذهبيتين يغير أحذيتها وقلبه ينبض.. وفي النهاية تقول له إن جميع الأحذية لم تعجبها، و تعده بأنها ستعود غدا لعلها تجد ما يعجبها.. وفي اليوم التالي كانت فعلا تعود وفي نفس الميعاد.. ومع مرور الوقت بدأت تتطور طريقتها، حيث أصبحت تحك قدميها الناعمتين على وجه خالي الذي يغمض عينيه ويبدأ في تشمم وتقبيل قدميها قائلا: هذا هو الحنان الذي افتقدته طول عمري.. وجدته اليوم في قدميكي.. زيديني حنانا من قدميكي..اسقيني حنانا من قدميكي الطيبتين. وأصبح خالي متعلقا بقدميها تعلقا شديدا، وينتظر مجيئها بفارغ الصبر، وأصبحت هي تتعمد أن تتأخر عليه قليلا حتى تذله.. مما جعله يعرض عليها الزواج، ولكنها رفضت في البداية، ثم طلبت منه بعض من الوقت لتفكر في الأمر؛ وبعد حوالي أسبوع كرر خالي العرض عليها بالزواج، وصاحب هذا العرض بأنه على استعداد لأن يكتب على لها الشقة التي نسكنها باسمها.. وفوجئ بتكرار رفضها لطلبه.. مما جعل خالي يزيد من طرق الإغراء في عرضه لها.. لأن عشقه لقدميها ورائحتهما كان فوق كل تصور.. فعرض عليها كتابة العمارة بكاملها باسمها وكذلك البوتيك؛ فلاحظ خالي ابتسامتها، ولكنها قالت له: أنا موافقة، ولكن لا بد أن يوافق أهلي أيضا.. وفعلا ذهب خالي إلى منزلها في أحد الأحياء الشعبية (حي كانطريل) بسيدي معروف ليقابل أهلها، وكانت من أسرة جد فقيرة، بل معدمة، وبالكاد تجد قوت يومها، وقابل هناك والدتها التي كانت تبلغ من العمر حوالي 48 عاما، وأختها "سهى"التي كانت تبلغ من العمر حوالي 26 عاما، كما كانت لها أخت كبرى تدعى "دلال"، وكانت تبلغ حوالي 28 عاما، كانت مطلقة ولديها بنتان، عمرهما 13 و14سنة، وكانت تعيش في غرفة مع والدتها.. والمشكلة الكبيرة أنهم كانوا جميعا يمتلكون أجسادا خطيرة ومثيرة، وأجساما ممتلئة، وطبيعة سادية.. وطلب خالي يد"آمال" من والدتها، ووعدها بتنفيذ شروطها التي تتمثل في كتابة كل ما يملك باسمها: العمارة والبوتيك.. ووافقت الأم، وتم الزواج، وعشت معهم أنا حوالي شهرين حياة طبيعية.. وأصبحت "آمال"تسيطر على خالي سيطرة كاملة، فقد أصبح ملكا لجسدها.. كان يلبى لها كل طلباتها لتقوم بإشباعه جسديا، وكان يجلس تحت قدميها لينال رضاها، وكان يجد الحنان في قدميها الطريتين الدافئتين، فيمرغ عليهما وجهه ساعات طويلة، ثم ينام على ظهره تحت قدميها لكي تضعهما على وجهه ويقول لها: اسقيني الحنان من قدميكي الناعمتين اللطيفتين.. وفوجئ خالي ذات يوم بزوجته "أمال" تقول له أن المسكن الذي تسكنه أختها الكبرى"دلال" لا يليق بها، وأنها فكرت بأن تسكن أختها وبناتها معنا في أحد أدوار العمارة، وتجهزها لها بأفخم الأثاث، وكان خالي لا يملك الرفض، لأن العمارة أصبحت ملكاً لها، والبوتيك أيضا.. وفعلا حضرت دلال ومعها ابنتاها، ثلاثة أجساد ملائكية وستة أقدام طرية يسيل لها اللعاب.. وظهر التأثر على خالي بعدما شعر بأن القرار لم يعد بيده، وأحست "آمال بزار" بذلك، فلفقت له تهمة (التهاون في لحس ما بين أصابع قدميها بعد أن خلع لها الحذاء عندما رجعت إلى البيت من نزهتها اليومية)، حيث أنه تعود أن يستقبلها لدى عودتها إلى البيت بالركوع تحت قدميها وخلع حذائها ولحس قدميهامن كل جانب ولحس ما بين أصابع القدمين لمدة 15 دقيقة، إلا أنها في المرة الأخيرة اتهمته بأنه لعق ما بين أصابع القدمين لمدة 14 دقيقة فقط، وغضبت عليه وسبته وشتمته ووصفته بالحشرة المتكبرة التي نسيت ماضيها وكيف كانت، ثم غادرت الشقة إلى شقة أختها "دلال"وباتت عندها.. وبات خالي تلك الليلة أمام باب شقتها يبكي ويتوسل ويلحس الأرض دون أن يفتحوا له الباب.. وفي اليوم التالي فتحت له"دلال" الباب وقالت له: يا جاهل يا كلب.. هل هكذا يعامل الرجال النساء؟؟ فارتمى خالي على قدمي دلال يلحسهما واستمر تحت قدميها حتى سمحت له بالدخول.. وفي البيت، فرضوا عليه الجلوس على الأرض، ولحس الأقدام، حتى رضيت أن تكلمه "آمال"، فقال لها: سامحيني. قالت له: أعطيتني كل أموالك و ممتلكاتك، ولكن هناك شيء واحد لو وضعته تحت رجلي أنا وأهلي سوف أسامحك. فقال لها خالي: وماهو هذا الذي يرضيكي وتريدينه تحت رجليكي أنت وأهلك؟ " قالت "آمال" لأختها دلال: تكلمي. فقالت دلال: الطفل الذي عمره 14 سنة، قال خالي:ما لو؟ قالت بصرامة: سيكون خداما وعبدا لمراتك ولي لبناتي و لأمي و لأختي سهى أيضا.. ولأن خالي كان لا يستطيع العيش دون أقدام "آمال" ورائحتهما اللطيفة وطعمهما المميز، فقد وافق على الفور.. وجاء خالي إلى الشقة وأمسكني من يدي، ونزلت معه.. وطرق باب الشقة وفتحت لنا "دلال"، وأشارت له بالدخول بكل كبرياء، ثم اتجهت نحو أختها وجلست بجوارها.. ودخل خالي ممسكا بيدي، ووقف أمام "آمال" وأختها، ثم قال لها:هذا أخر شيء أمتلكه لكي أقدمه لك. ونظرت إلي "دلال"، وقالت لي: شوف خالك باعك لينا لتخدمنا وتعبد أقدامنا. وأشارت "دلال" إلى حذاء أختها زوجة خالي وأمرتني قائلة: تعال بوس جزمة ستك. وفعلا قبلت حذاء"آمال" زوجة خالي، لأجد أختها "دلال"تصفعني ثانية وتأمرني بتقبيل حذائها هي الأخرى، فركعت أمامها وقبلته.. ثم نظرت"دلال"إلى زوجة خالي وقالت لها: هيا خذيه وأطلعيه على الشقة. ولما دخلت الشقة قالت لي"آمال": هيا يا كلب.. بوس جزمة ستك. فركعت أمامها، وقبلت حذائها.. وعندما بدأت أرفع رأسي محاولا النهوض، فوجئت بسيدتي "دلال" تضع قدمها على رأسي وتدوس عليها وهى تقول لي: لما نأمرك بشيء، تنفذه لحد ما نأمرك بالتوقف. ثم أمرتني: قول أمرك ياستي عبدك آسف. وكان هذا الدرس الأول في عبودية نساء عائلة سيدتي "آمال". ونظرت "آمال" إلى خالي مبتسمة ابتسامة مستهزئة، ثم تجهمت وركلتني في وجهي قائلة:الحس رجلي يا كلبي الحقير.. فبدأت ألحس رجلها ولم أتوقف، فقد استفدت من الدرس الأول. وقالت لي ستي "آمال": انزل بسرعه عند ستك دلال فهي تريدك. وعندما نزلت وأطرقت الباب فتحت لي مولاتي "دلال" وأمرتني بالدخول والجلوس بجوار باب الشقه على الارض، ثم غابت قليلا لترجع ومعها ابنتاها، وصاحت في وجهي: تعال يا كلب وقبل أقدام سيداتك. وركعت أمام أقدام بناتها.. وقبلت الأقدام الأربع دون أن أعرف أقدام البنت الأولى من الثانية، فقد كانت كل الأقدام طرية وشهية. وفي اليوم التالي نادتني مولاتي"آمال" وجرتني من ملابسي ودفعتني بكل قوتها حتى وقعت على الأرض، ثم وضعت قدمها على رأسي، وقلعت حذائها، وحشرت أصابع قدميها داخل فمي وهي تقول لي: مص..مص.. وبدأت تلعب بأصابع قدمها داخل فمي وكأنها تريد أن تكتشفه.. ثم جذبتني ستي "آمال" نحو قدم ستي "دلال" وأمرتني أن أقبل قدمها، وبعد حوالي عشر دقائق من تقبيل قدمها أمرتني ستي "دلال" بالتوقف فتوقفت وبقيت راكعا. فقالت لي: سأريك الأسياد ماذا يفعلون فى العبيد.. ثم أخذت تصفعني.. وبصقت على الأرض، ثم سألتني: ما هذا؟ فقلت لها هذه تفلتك يا ستي.. فقالت لي: الحسها يا كلب.. نظرت إليها فلحستها وهي تركلني بأرجلها وتكرر: الحسها. ثم قالت لستي "آمال" أيضا اتفلي.. وفعلا بصقت ستى آمال فارتميت على التفلة ألحسها بسرعة.. ثم دخلت ستي آمال غرفتها ونادتني: تعال يا كلب تحت رجلي. فمشيت أحبو على أربع وربضت تحت أقدامها، وبقيت تحت أرجلها حتى حضرت سيداتي نرمين وسالي فقبلت أحذيتهن وخلعتها لهن ولحست أقدامهن. ونادتني مولاتي دلال فذهبت إليها وركعت أمامها وقبلت قدميها وقبلت أقدام بناتها، ثم دخلت غرفتها وأنا أحبو جنبها مثل كلبها وعيوني على قدميها، وأغلقت الباب علينا نحن الاثنين، ورفعت قميص نومها، وفتحت أرجلها، وجرتني من شعري ووضعت فمي على كسها المشعر وأمرتني بلحسه، فأخذت ألحسه وأمصه لمدة، وهي كل مرة ترفع وجهي إليها وتبصق في فمي ثم تأمرني بمواصلة اللحس حتى سال ماء كسها وشربته كله، ثم جعلتني أنام على ظهري وجلست على وجهي وأمرتني بلحس شرجها، وأخذت تهتز بعنف وتحرك طيزها فوق فمي وأنفي إلى الأمام و إلى الخلف بقوة وعنف حتى يصل لساني إلى أعمق مكان في طيزها، وظلت جالسة على فمي وتحرك طيزها في جميع الاتجاهات ولساني داخل شرجها. وفي اليوم الموالي قدمتني مولاتي "دلال" لابنتيها "سالي" و"نرمين" وقالت لهما: هذا هو عبدكما وكلبكما المطيع. وأمرتني ستي "دلال" أن أقبل قدم ستي نرمين وستي سالي وهي واضعه قدمها على رأسي، وظللت هكذا حتى إتمام أفطارهن. ثم أرسلتني إلى سيدتي "آمال" التي أمرتني أن ألحس شرجها وألحس قدميها، ولما انتهيت معها أرسلتني مرة أخرى لسيدتي "دلال" لأستقبل بناتها العائدات من المدرسة حيث أقوم بخلع أحذيتهن و لحس أقدامهن من أجل تنظيفها، وفي نفس الوقت منحهن الشعور بالراحة والاسترخاء. أما خالي فقد سجنوه في قفص وتجاهلوه نهائيا، ووضعوه في حجرة في السطح، وحولوا البوتيك إلى محل للأحذية الرجالية حتى يربطن علاقات مع الرجال، وأصبح مساعد خالي في المحل شريكا جنسيا لهن، وكانت زوجة خالي "آمال" تأمر مساعده في المحل بأن ينيكها أمامه لإغاظته وهو مسجون في القفص. وذات ليلة كان الكل مجتمعين في شقة مولاتي"آمال": آمال ودلال، كانت بنتاها نائمتين.. فقالت لهم ستي "دلال": نادوا الكلب يلحس ويبوس الرجلين.. وبدأت في بوس صوابع للا "أمال" ولحسها، وبعد فترة صفعتني صائحة: كفاية بوس ولحس، هيا مص صوابع رجلي.. فنفذت.. ومصيت صوابع رجليها العشرة وعند الأصبع العاشر، صاحت سيدتي "دلال": قوم يا كلب خلي وجهك لطيز ستك آمال.. وجلست للا "أمال" على وجهي، ورفعت أرجلها ووضعت إحدى أرجلها على الأخرى، ليكون كامل ثقلها على وجهي، وأخذت أخرج لساني لألحس شرجها، فأخذت أختها للا "دلال" تركلني في وجهي بقدمها الدافئة وتقول لي: الحس طيز مولاتك يا كلب.. وبعد لحظة قامت مولاتي "أمال" وتركت مكانها لأختها، فقد كانت كل واحدة تنتظر دورها لألحس طيزها، وهذا تناوبت الشروج على وجهي، ونظف لساني شرجين نسائيين من أطيب الشروج. وبعد قليل أرادت مولاتي "دلال" أن تصعد إلى شقتها فقالت لها أختها
Posted on: Sun, 04 Aug 2013 22:45:46 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015