Three things caught my attention and held it in this interview: - TopicsExpress



          

Three things caught my attention and held it in this interview: 1. an honest assessment of the coalitions and its changing nature and role under International pressures; 2. a perceptive assessment of Geneva 2, its chances and the repercussions attendant on its failure; 3. The cultural shock attendant on plunging into the popular incubator, the grassroots of the revolution, although the writer has never been far from these grassroots. The last arrests my attention. It is very important in the context of what I would like to call cultural activism. The crime of crimes was to leave the bulk of the Syrian population in a foreign territory where the light of culture does not shine. Yassin Al Haj Saleh is undergoing a change, in my opinion, as a result of this direct intimate contact with the grassroots, a change into something grittier and finer. في هذا السياق يمكن برأيي دون تردد الكلام على خيانة المثقفين والنخبة السياسية الحديثة للجمهور العام والثورة. كان يمكن لمشاركتهم أن تحدث فرقا، أن يتعلموا شيئا ويعلموا أحدا، وأن يشجع وجودهم بحد ذاته الناس على تفكير وسلوك أوسع أفقا. هناك قابلية للتعاون والتعلم والتجريب عند الناس، والعون المخلص يثمر نتائج مفيدة. لكن العون قليل. ولا أفهم كيف يشكو من أداروا ظهورهم للثورة وبيئاتها الاجتماعية منذ وقت مبكر من أن الثورة "سرقت" منهم. يا له من كلام سخيف! هناك ضعف كبير في الجانب السياسي. لدينا وضع غريب. ثورة ومجتمعات محلية منغمسة في الثورة، لكن دون نقاش سياسي ودون تفكير سياسي. هذا الفراغ يملأه التدين الشرعي والسياسي. الناس يشكون من المشايخ، لكن حين تعرض مشكلات يلجؤون إليهم. لا يجدون بديلا. . في هذا السياق يمكن برأيي دون تردد الكلام على خيانة المثقفين والنخبة السياسية الحديثة للجمهور العام والثورة. كان يمكن لمشاركتهم أن تحدث فرقا، أن يتعلموا شيئا ويعلموا أحدا، وأن يشجع وجودهم بحد ذاته الناس على تفكير وسلوك أوسع أفقا. هناك قابلية للتعاون والتعلم والتجريب عند الناس، والعون المخلص يثمر نتائج مفيدة. لكن العون قليل. ولا أفهم كيف يشكو من أداروا ظهورهم للثورة وبيئاتها الاجتماعية منذ وقت مبكر من أن الثورة "سرقت" منهم. يا له من كلام سخيف! هناك ضعف كبير في الجانب السياسي. لدينا وضع غريب. ثورة ومجتمعات محلية منغمسة في الثورة، لكن دون نقاش سياسي ودون تفكير سياسي. هذا الفراغ يملأه التدين الشرعي والسياسي. الناس يشكون من المشايخ، لكن حين تعرض مشكلات يلجؤون إليهم. لا يجدون بديلا. :Answering whether his experience with the grassroots has met with positive responses قليل من الصدى. لا أحد سمع بي أو يعرف عني شيئا. لكن لست متفاجئا بذلك. هناك انفصال قديم بين الثقافة والمجتمع عمره من عمر سورية البعثية وعمري تقريبا، وانقطاع لتأثير الثقافة الكتابية خاصة. أدواتي في العمل هي الكلمات، وهي من أقل الأدوات تأثيرا في العقود الأخيرة. لكن لم أجد نفسي غريبا أو منفصلا على بيئات جديدة علي. وكانت التجربة مُثقِّفة لي جدا، سأحتاج إلى وقت لتمثلها وهضمها. أكاد اليوم أكون منقطعا عن الكتابة بسبب هذا الوضع الجديد غير المستوعب، والتجربة الجديدة. أكتفي بدور الكاتب؟ وهل دور الكاتب قليل أو ثانوي؟ ربما لا يعطي نتائج مباشرة، لكن لا شيء يمكن أن يقنعني أن النتائج المباشرة هي وحدها المهمة. "برنامجي" الشخصي هو الكتابة، والعمل الثقافي عموما، ولن أتطفل خارج هذا المجال.
Posted on: Fri, 07 Jun 2013 10:37:22 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015