رسالة أرستلتها للأخ رشيد : Mr. Rachid, - TopicsExpress



          

رسالة أرستلتها للأخ رشيد : Mr. Rachid, please I need some unbiased undebatable proofs that there existed some guy called Jesus , that he performed miracles , sentenced to death , & resurrected himself from death. الأشخاص اللى سألونى عن الموضوع ده سابقا ومهتمين بالإجابة عنه تابعوا الرد فى السطور القادمة Dear brother Mina, Peace of the Lord Jesus be with you, and on behalf of brother Rachid and all Al Hayat family, I thank you for the e-mail and the good question. Jesus is a real person who lived in history. I assume that you want historical evidences; so I’ll put both Biblical and historical evidences because we can’t ignore what the word of God says about that subject. The evidence of the Biblical inspiration is another subject which needs to be discussed separately if you wish. Please allow me to put the answer to your question in Arabic because I’ll quote from Arabic references. بالنسبة للسؤال "هل المسيح شخص حقيقي وجد في التاريخ"؟ أسألك: هل تعتقد أنه عاش على أرضنا شخص اسمه نابليون بونابرت؟ إن كانت الإجابة بلا فأنت قد ألغيت التاريخ الموثق وبالتالي لا يمكنك أن تكون متأكداً من أي حدث لم تره بعينيك، وإن كانت الإجابة بنعم فسؤالي التالي هو: "هل رأيته"؟ أظن أن الرد سيكون "لا"، فسؤالي التالي: لماذا تكون مؤمناً أنه عاش؟ هذه مقدمة بسيطة لتوضح فكرتي. يقول الكاتب المسيحي جوش ماكدويل في كتابه "نجار وأعظم": بما أن الإيمان المسيحي تاريخي، فإن علينا ونحن نتحقق من صحته أن نعتمد كثيراً على الشهادة المكتوبة والشفوية. هناك تعريفات كثيرة لكلمة "تاريخ"، لكن تعريفي المفضل هو أنه "معرفة الماضي المبنية على الشهادة. " فإذا قال أحدهم، "لا أعتقد أن هذا تعريف جيد" فإنني أسأله "هل تعتقد أنه عاش على أرضنا شخص اسمه نابليون؟" ويجيب معظم الناس تقريباً "نعم" فأسأل "هل رأيته؟" ويعترفون بأنهم لــم يروه. فأسأل "كيف تعرف إذا ذلك؟" يعتمد مثل هؤلاء الأشخاص على الشهادة. للتعريف الذي قدمته للتاريخ مشكلة أساسية لأن الشهادة يجب أن يكون موثوقاً بها وإلاّ فسيتم تضليل السامع. تشتمل المسيحية على معرفة للماضي مبنية على الشهادة، ولـهذا فإن علينا أن نسأل. "هل كانت الشهادات الشفوية الأصلية عن يسوع جديرة بالثقة؟ هل يمكن أن نعتمد عليها ونطمئن إلى أنها عبّرت بشكل صحيح عن كل ما قاله وفعله يسوع؟"... أستطيع أن أثق بشهادات الرسل لأن أحد عشر شخصاً منهم من بين إثني عشر شخصاً مات شهيداً على أساس حدثين: قيامة المسيح وإيمانهم به كإبن اللـه. تعرّضوا للتعذيب والجلد وواجهوا الموت بإحد أقسى الأساليب المعروفة" انتهى الاقتباس وما قاله جوش ماكدويل عن نابليون ينسحب على كل الشخصيات والأحداث التي جاءت في التاريخ، فكل ما نعرفه هو مبني على (((شهادة شهود عيان))). هذا لينك الكتابlifeagape.org/arabicegypt/more_carpenter/mtc5.htm أيضاً أضع لحضرتك ما جاء بكتاب "ثقتي في السيد المسيح" لنفس الكاتب جوش ماكدويل، وسترى الأدلة تاريخية على صحة كل ما جاء في الإنجيل عن شخصية يسوع. فعلى سبيل المثال يقول جوش: قال الأستاذ بروس من جامعة مانشستر: "قد يلهو بعض الكُتَّاب بالقول إن يسوع أسطوري دون أن يعتمدوا على أدلة تاريخية، ذلك أن عند المؤرخ المنصف يسوع المسيح هو شخص تاريخي كما أن يوليوس قيصر شخص تاريخي. المؤرخون لا ينكرون أبداُ تاريخية المسيح."... ثم يكمل: "كتب أباء الكنيسة مثل بوليكاربوس ويوسابيوس وإيريناوس وأغناطيوس وأوريجانوس وجستن مارتر وغيرهم عن المسيح كشخص تاريخي. وهناك مراجع من خارج الكتاب المقدس تشهد لتاريخية المسيح: 1 - كرنيليوس تاسيتوس: Cornelius Tacitus وُلد ما بين عامي 52 و 53 م وهو مؤرخ روماني، كان حاكماً لآسيا عام 112 م، وهو زوج ابنة يوليوس أجريكولا حاكم بريطانيا من 80 - 84 م. وقد كتب تاسيتوس عن موت المسيح ووجود المسيحيين في روما خلال حكم نيرون، قال: إن كل العون الذي يمكن أن يجيء من الإنسان، وكل الهبات التي يستطيع أن يمنحها أمير، وكل الكفارات التي يمكن أن تُقدَّم إلى الآلهة، لا يمكن أن تُعفي نيرون من جريمة إحراق روما. ولكن لكي يقضي على هذه الإشاعة اتَّهم الذين يُدْعون مسيحيين ، ظلماً بأنهم أحرقوا روما، وأوقع عليهم أشد العقوبات. وكان الأغلبية يكرهون المسيحيين. أما المسيح - مصدر هذا الاسم - فقط قُتل في عهد الوالي بيلاطس البنطي حاكم اليهودية في أثناء سلطنة طيباريوس. وقد أمكن السيطرة على خرافته بعض الوقت، لكنها عادت وانتشرت، لا في اليهودية فقط حيث نشأ هذا الشر، لكن في مدينة روما أيضاً. ويشير تاسيتوس مرة أخرى للمسيحية عندما يتحدث عن إحراق هيكل أورشليم عام 70 م (كما ذكر سلبيوس سرفيوس في تاريخه في الكتاب الثاني). 2 - لوسيان: Lucian of Samosata الكاتب الساخر في القرن الثاني الميلادي، تحدث باحتقار عن المسيحية والمسيحيين، وربطهم بمجامع فلسطين، وقال عن المسيح: الرجل الذي صُلب في فلسطين لأنه جاء بديانة جديدة إلى العالم.. وفوق ذلك فقد قال لأتباعه إنهم إخوة لبعضهم، بعد أن أخطأوا برفض آلهة اليونان وعبادة السوفسطائي المصلوب والحياة طبقاً لتعاليمه . 3 - فيلافيوس يوسيفوس: َFlavius Josephus المؤرخ اليهودي الذي وُلد عام 37 م (أي بعد صلب المسيح بسنوات تعد على أصابع اليدين)، وصار فريسياً في التاسعة عشرة من عمره. وفي سنة 66 م صار قائداً للقوات اليهودية في الجليل. وبعد وقوعه في الأسْر التحق بالقيادة الرومانية، وقال: في غضون هذا الوقت كان يسوع، الرجل الحكيم، إن كان يحلّ لي أن أدعوه رجلاً، لأنه عمل أعمالاً عجيبة، وعلَّم تعاليم قَبِلها أتباعه بسرور، فجذب لنفسه كثيرين من اليهود والأمم. إنه المسيح. وعندما حكم بيلاطس عليه بالصلب، بناءً على طلب قادة شعبنا، لم يتركه أتباعه، لأنه ظهر لهم حياً بعد اليوم الثالث، كما سبق للأنبياء القديسين أن تنبأوا عن هذا وعن عشرة آلاف من الأشياء العجيبة الأخرى عنه. أما الطائفة التي تبعته فهي طائفة المسيحيين الموجودين إلى يومنا هذا. وقد وُجدت مخطوطة كتبها الأسقف أبابيوس في القرن العاشر الميلادي باللغة العربية عنوانها: كتاب العنوان المكلَّل بفضائل الحكمة المتّوَج بأنوار الفلسفة وحقائق المعرفة قال في مقدمة أحد أجزائها: وجدنا في كتب كثيرين من الفلاسفة إشارتهم إلى يوم صلب المسيح ثم أورد إقتباسنا من كتابات يوسيفوس المذكور أعلاه. ويشير يوسيفوس أيضاً إلى يعقوب أخي يسوع، في وصفه لأعمال حنَّان رئيس الكهنة، فيقول: تسلَّم حنَّان رئاسة الكهنة، وكان شجاعاً جداً، واتَّبع طائفة الصدوقيين الذين كانوا سيفاً مسلطاً على اليهود، كما سبق أن أشرنا. وقد انتهز حنان فرصة موت فستوس، وفرصة أن الحاكم الجديد ألينوس لم يكن قد وصل بعد، وجمع مجلس قضاة، وجاء أمامه بيعقوب أخي يسوع الذي يُدعى المسيح، ومعه آخرين، ووجَّه لهم تهمة كسر الناموس وسلَّمهم للرجم (1). 4 - سيوتونيوس: (120 م) ِSuetonius مؤرخ روماني كان أحد رجال بلاط الإمبراطور هادريان، قال: لما كان اليهود يسبّبون شغباً ضد ما قام به المسيح. فقد طردهم الإمبراطور من روما . وكتب أيضاً: أوقع نيرون العقوبات على المسيحيين، وهم جماعة من الناس يتبعون بدعة شريرة جديدة. هناك أدلة يذكرها الكاتب وهذا هو اللينك islamyat.150m/15.htm الكاتب يذكر المراجع التاريخية التي استشهد بها بدوره. صلب المسيح حقيقة تاريخية مثبتة وأرجو أن تقرأ هذا الكتاب على سبيل المثال وفيه يستشهد كاتبه بالوثائق التاريخية وغيرها. alkitab.50megs/christcross_sk.htm وهذه أدلة على قيامة المسيح من مواقع مختلفة hesenthisword/lessons/lesson7.htm abnsat/index.php/en/abc-church/221-2012-04-07-19-20-35 maarifa.org/index.php?option=com_content&view=article&id=1108&Itemid=109 alkalema.net/articl/kiama.html gospelway/arabic/resurrection_evidence.arabic.htm البعض يعترفون بالصلب والموت لكنهم ينكرون القيامة (مثل الأحمديين). هذه هي النظريات التي تناقض قيامة المسيح من كتاب "ثقتي في السيد المسيح" الذي نوهت عنه قبلاً ومن الفصل السادس: نظرية الإغماء: أن المسيح لم يمت على الصليب لكن أغمى عليه وهي النظرية التي تنشرها طائفة الأحمدية وأصلها رجل اسمه فنتوريني نادى بها منذ قرنين. نظرية السرقة: أن التلاميذ سرقوا جسد الرب يسوع والحراس نيام. النظرية الثالثة هي نظرية الهلوسة: أن المسيح لم يقم ولم يظهر لأحد إنما كانت هذه خيالات وهلوسة ممن قالوا إنهم رأوه بعد القيامة. النظرية الرابعة هي الخطأ في القبر: أن النساء والتلاميذ ذهبوا للقبر الخطأ ليس للقبر الذي كان جسد الرب يسوع موضوعاً فيه. جوش ماكدويل يناقش هذه النظريات واحتمالاتها مناقشة موضوعية منطقية مفصلة بالأدلة والبراهين العلمية من مراجع موثوقة وبأسلوب بسيط ومُشَوِّق. I hope this is enough and if you have other questions, please don’t hesitate to send them. I look forward to hearing from you. Thank you and God bless you. Your sister Maranatha, Al Hayat Channel
Posted on: Sun, 25 Aug 2013 11:55:36 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015