عاجل: هجوم مسلح على قسم شرطة أول - TopicsExpress



          

عاجل: هجوم مسلح على قسم شرطة أول العريش "الشاهد" تنفرد بنشر تفاصيل الكشف عن اجتماع التنظيم الدولي للإخوان في "إسطنبول" التحفظ على أموال قيادات بـ"الإخوان" و"الجماعة الإسلامية" بينهم الشاطر والزمر الببلاوى يستقر على 15 وزيرآ في حكومته.. و"الصحة" صداع فى رأسه العريان: تليفوني لا يهدأ من اتصالات قادة الجيش.. والحكومة ستجتمع في "بار" سياسيون يطالبون بـ"المصالحة الوطنية" بعد حل "الإخوان" ومحاكمة قياداتها "البرادعي" يؤدي اليمين الدستورية كنائب للرئيس المؤقت بالأسماء: "الببلاوي" يختار 30 وزيرا لأداء اليمين الدستورية الأربعاء المقبل متحدث الإخوان: هناك مبادرات كثيرة لإصلاح علاقة الجماعة بالجيش "الشاهد" تنفرد بنشر تفاصيل الكشف عن اجتماع التنظيم الدولي للإخوان في "إسطنبول"2013-07-14 05:46:00 1 1 . الشاهد - خاص - إسطنبول مفاجأة من العيار الثقيل، تنفرد "الشاهد" بالكشف عن تفاصيلها، حيث قادت الصدفة وحدها، أحد العاملين في فندق هوليدي إن، القريب من مطار أتاتورك في مدينة إسطنبول بتركيا، للعثور على أوراق هامة خاصة بمخططات التنظيم الدولي للإخوان المسلمين ضد مصر وجيشها. عامل الفندق الذي لم يكن يخطط للعثور على هذه الأوراق وجد نفسه فجأة أما حزمة مستندات، في أحدى غرف النزلاء، وهو شخص عربي ملتحٍ متقدم السن، ولم يكن له أن يقدر قيمتها، لو أن فضوله لم يدفعه لمعرفة ما تحتويه هذه الأوراق عبر مصدر أوصلها لنا. للوهلة الأولي اكتشفنا أن أحد هذه الأوراق عبارة عن تقدير موقف للتعامل مع أزمة الجماعة في مصر أعده جهاز التخطيط التابع للتنظيم العالمي لجماعة الإخوان المسلمين، وبحثا عن تفاصيل أكثر تواصلنا مباشرة مع مصدر الرسالة، الذي رفض الكشف عن اسم عامل الفندق، مكتفيا بالإدلاء بالمزيد من المعلومات. أثناء ذلك كشف لنا عامل فندق هوليداي إن بإسطنبول، بعد التواصل معه مباشرة، بحثا عن مزيد من تفاصيل العثور على هذه الوثائق، قائلا "إن عشرات النزلاء الذين وصلوا الفندق خلال هذا اليوم، السبت، وصلوا بشكل فرادى إلا أنه من الملاحظ انهم مجموعة واحدة تجمعهم مشتركات أنهم عرب ومتقدمين في السن وفي الغالب هم من الملتحين. وبالعودة إلى التقدير المشار إليه فإن مضمونه يكشف عن الدعوة فوراً لعقد اجتماع عاجل قبل 14/7/2013م، يشارك فيه كل من: ممثلين عن مكتب الإرشاد العالمي ويطلق عليه اسم رمزي (الإدارة العالمية)، وممثلي الجهاز السياسي العالمي، والذي يطلق عليه اسم رمزي هو (المنظور)، وممثلي جهاز التخطيط والذي يعمل تحت غطاء (المركز الدولي للدراسات والتدريب ومقره الرئيسي لبنان)، وممثلين عن جميع أفرع التنظيم في الدول العربية وأوروبا، إضافة لممثلين عن التنظيم في مصر و حماس، وذلك لتدارس التوجهات العامة. ومن خلال دراسة الأوراق، والتأكد من حقيقة ما جاء فيها، تبين لنا أنه بالفعل قد تم اتخاذ قرار بعقد اجتماع طارئ في تركيا يومي السبت والأحد 13،14/7/2013 يشارك فيه قيادة التنظيم العالمي. وعليه فإن الاجتماع يعقد الآن في فندق هوليدي إن، بالقرب من مطار أتاتورك بمدينة إسطنبول وسيستمر حتى يوم الأحد. في تلك الأثناء كانت "الشاهد" تتدقق في حقيقة ما يجري، بينما كانت الحقائق تتكشف واحدة تلو الأخرى لتؤكد حقيقة ما احتوته الأوراق التي وصلتنا. في السياق ذاته، كشفت مصادر مطلعة أن التنظيم الدولي للإخوان المسلمين يعقد اجتماعات في تركيا لبحث تداعيات "الضربة التي تلقتها الجماعة" من التغيير الأخير في مصر وسبل المواجهة في الفترة المقبلة، وخطط التحرك خلال أسبوعين بما في ذلك حملات تشويه إعلامية للمعارضين للإخوان والعمل على إحداث شق في المؤسسة العسكرية المصرية. ويناقش المجتمعون من جماعات "الإخوان المسلمين" في الدول العربية ومن أنحاء العالم خطوات محددة لمواجهة أزمة الجماعة في مصر وسبل تخفيف النتائج السلبية على التنظيم العالمي كله وتنظيم الإخوان في الدول المختلفة. وبحسب استراتيجية وضعها ذراع التخطيط في التنظيم الدولي، الذي يحمل اسم "المركز الدولي للدراسات والتدريب"، وحصلت "الشاهد" على نسخة منها قبل بدء الاجتماعات، فإن حركة حماس في قطاع غزة هي الأكثر تضررا من التغيير في مصر. وتحدد الورقة عدة سيناريوهات للتعامل مع الوضع، ويعتقد أن المجتمعين في فندق هوليداي إن بالقرب من مطار أتاتورك في إسطنبول، سيناقشون الخطوات المطروحة فيها مع تعديلات وتطوير وربما الاتفاق على تطويرها. وبعد تقديم تصور لأسباب فشل حكم الإخوان في مصر بعد عام، تشير الورقة إلى موقف القوى الغربية، وفى مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية، التي وإن لم تقبل تماما بالتغيير في مصر، إلا أنه لا يمكن للإخوان الاعتماد على دعمها. وتحدد الوثيقة الدول التي يمكن الاعتماد على مساعداتها مثل تركيا وقطر، إضافة إلى الاستعانة ببعض الدعاة من دول الخليج ممن لهم أتباع كثر بين الشباب ويدعمون موقف الإخوان. وتحدد الورقة أيضا عددا من الشخصيات في مصر التي توصى بإبراز دورها، وكان ترتيب المتحدثين على منصة رابعة العدوية ليلة الجمعة/السبت متسقا تماما مع تلك التوصية. وتضمنت الوثيقة تحليلا للمشهد السياسي ورؤية الجماعة لأسباب الأزمة وانعكاساتها على مستقبل الجماعة. واعتبرت الوثيقة أن أبرز أسباب الأزمة وفشل حكم الإخوان المسلمين في مصر هو تفكك التيارات الإسلامية واتساع الفجوة بين الجماعة والأحزاب السلفية، خاصة بعد وصول الإخوان إلى سدة الحكم. وفى هذا السياق ينتقد التنظيم الدولي للإخوان المسلمين حزب النور وحزب الوسط وحزب البناء والتنمية (الجماعة الإسلامية) على مواقفهم خلال عام حكم الإخوان. وتضيف الورقة إلى الأسباب الهجوم الإعلامي المتواصل على الجماعة، والأزمات الاجتماعية المفتعلة، وعدم القيام بمشروعات ذات مردود سريع على حياة المواطنين في تفاقم الوضع، إضافة إلى استغلال الجيش لمطالب المعارضة للعودة إلى السلطة. "مخاطر وسيناريوهات" وأوردت الوثيقة عدد من المخاطر المحتملة على مستقبل الجماعة داخل مصر وخارجها بعد التطورات الأخيرة، منها تزايد مشاعر الاضطهاد لدى قادة الجماعة والاضطرار إلى العودة إلى ظاهرة العمل السرى، وصعوبة السيطرة على ردود التيار المؤيد والمتمسك بشرعية الرئيس المعزول محمد مرسي، خاصة بين شباب الإخوان. كذلك، مخاوف من حدوث انشقاقات داخل الجماعة بخروج بعض شباب الإخوان على قيادة الجماعة بحجة أنها تسببت في صدام مع الجيش والقوى السياسية الأخرى. أما فيما يتعلق بالمخاوف حول مستقبل الجماعة خارج مصر فقد اعتبرت الوثيقة أن ما حدث سوف يعزز موقف التيار المتشدد المعارض للإخوان المسلمين في الدول الأخرى كما سينعكس سلبا على فروع الجماعة في كل دول العالم. وبحسب الوثيقة فإن ما حدث وجه ضربة قوية للتحالف بين حماس والإخوان المسلمين، إضافة إلى ذلك تراجع الدعم للثورة السورية وإطالة عمر حكومة بشار الأسد. ووضعت الوثيقة عددا من السيناريوهات والمقترحات للتعامل مع الموقف ترجح منها الصمود والدفاع عن الشرعية بالنفس الطويل ورفض المساس بشرعية الرئيس المنتخب مهما بلغت الضغوط والعمل على إحداث صدع في الجيش. وهناك سيناريو آخر يقضي باللجوء إلى عسكرة الصراع وهو ما وصفته الوثيقة بالخيار الكارثي، حيث إنه سيقود إلى تدمير البلاد على غرار ما يحدث في سوريا. وقدمت الوثيقة عددا من الاقتراحات لإنجاح سيناريو المقاومة بالنفس الطويل عبر "تكثيف الحملات الإعلامية وتوعية الشعب بحقيقة ما حدث، والملاحقة القانونية لرموز الجيش". "شق الجيش" كما نصت الوثيقة على وضع استراتيجية لإحداث انقسامات داخل المؤسسة العسكرية، إضافة إلى "التركيز على مواقف الأحزاب والشخصيات الوطنية التي تعتبر ما حدث انقلابا عسكريا". وكذلك "إبراز مواقف المؤسسات الدولية التي اعتبرت ما حدث انقلابا عسكريا، والتركيز على مطالبة بعض أعضاء الكونجرس الأمريكي بوقف المساعدات للجيش المصري"، وتشير الوثيقة تحديدا هنا إلى جهود السناتور جون ماكين. إضافة إلى "نشر ملفات الفساد المتاحة عن كل من شارك في الانقلاب، والعصيان المدني واستمرار الاعتصامات ومحاصرة مؤسسات الدولة السيادية". وفيما يتعلق بالمؤسسة العسكرية المصرية توصى الورقة بـ"إبراز أي انقسام بين قيادات الجيش حول الانقلاب، والوصول لولاءات داخل المؤسسة العسكرية عبر مضامين إعلامية تطمينية". من جهة أخرى كشفت مصادر مطلعة عن أسماء عدد من الحضور من قيادات التنظيم العالمي للإخوان المسلمين، للاجتماع الذي يعقد حاليا سلسلة لقاءات سرية مع حلفاء في مدينة إسطنبول بتركيا، لوضع خطة التعامل مع الأوضاع في مصر، بعد نجاح الثورة الشعبية في إسقاط "محمد مرسي" و"الجماعة". ومن هؤلاء الحضور: 1- إبراهيم منير مصطفى، الأمين العام للتنظيم العالمي، مصري الجنسية. 2- محمود حسين الإبياري، الأمين العام المساعد للتنظيم العالمي، مصري الجنسية. 3- علي محمد أحمد جاويش، المراقب العام لتنظيم الإخوان السوداني. 4- إبراهيم المصري، المراقب العام لتنظيم الإخوان اللبناني، وعضو مكتب الإرشاد العالمي. 5- علي باشا عمر حاج، المراقب العام لتنظيم الإخوان في القرن الأفريقي. 6- محمد رياض شقفة، المراقب العام لتنظيم الإخوان السوري. 7- محمد فرج أحمد، القيادي في تنظيم الإخوان في كردستان. 8- زياد شفيق محيسن الراوي، المراقب في تنظيم الإخوان اليمني. 9- شيخان عبد الرحمن محمد الدبعي، القيادي في تنظيم الإخوان اليمني. 10- محمد الهلالي، النائب الثاني لرئيس حركة التوحيد والإصلاح المغربية. youtube/watch?feature=player_embedded&v=KazZD04ElTU - See more at: eshahed/site/main/view_news/20940#sthash.Ew4oqkXa.dpuf
Posted on: Sun, 14 Jul 2013 16:49:55 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015