ممكن حد يقول لي ازاي دينا أصبح مشاع - TopicsExpress



          

ممكن حد يقول لي ازاي دينا أصبح مشاع كده في العلن Ahmed Ali Hassan Ahmed Nage Emara Ahmed Barghash Khaled Abdalla Khaled Abdel Karim Waleed Hekal Ashraf Amin Mona Elsaeed Amr Ghanim أحمد العطار بذات انته احساسي انت ووليد هيكل على علم احمد بكير ماجد ابوعرب انا مش عايز نقد أو تفسير بس هل هانت عليا دينا هكذا من يومين وضعت بوست عن البخاري لم يجد ليك واحد ولما بضع صباح الخير 200 ليك فين الرقابة في التليفزيون إنهم يكرهون صحيح الإمام البخاري لأنهم يريدون هدم الإسلام ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محاولات قديمة وحديثة ضد السنة النبوية تتستر تحت مسميات متعددة، وتتخفى تحت عناوين متنوعة، الهدف الأساسي منها مخالفة الأحكام الشرعية المعتمدة على السنة النبوية، واستبدالها بقوانين وضعية، وهدفها ترك الهدي النبوي واتباع الهوى بحجة تجديد الخطاب الديني: 1- فتارة تكون تحت شعار : أن الأحاديث الصحيحة تخالف القرآن ، وهو افتراء واضح ، لأنه في الحقيقة إن الأحاديث الصحيحة لا تخالف القرآن نفسه، ولكنها تخالف فهم هؤلاء المشوه والمحرف للقرآن الكريم. 2- وتارة بالهجوم على كبار الصحابة الذين نقلوا لنا الأحاديث النبوية مثل أبي هريرة رضي الله عنه وغيره ممن أكثروا نقل الأحاديث، والحقيقة أنَّ ذلك مكيدة مكشوفة يريدون من خلالها الطعن بالسنة النبوية من خلال الطعن بهؤلاء الصحابة البررة. 3- وأحيانا يكون التشكيك عن طريق تدوين السنة وكتابة الأحاديث، فيكذبون على الناس بقولهم أن الأحاديث لم تكتب إلا بعد (200) سنة من وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا افتراء : لأن الأحاديث كانت تُكتب منذ العهد النبوي ، مثل ما كان يفعل عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه، وذلك بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال له : اكتب فو الذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا الحق، وكذلك ما ما ورد عن رافع بن خديج رضي الله عنه قال قلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم : إنا نسمع منك أشياء افنكتبها ؟ قال : اكتبوا ولا حرج رواه النسائي. 4- ومن تلك المحاولات الطعن بكبار أئمة الحديث والحفاظ أمثال الإمام البخاري وغيره، وينطلقون في معركتهم الآثمة من خلال محاور متعددة منها: أ‌- يقولون: (إن صحيح البخاري تراث ) والحقيقة أن ما في صحيح البخاري ليس تراثاً لأن الأحاديث التي في صحيحه ليست من تأليفه واختراعه، وهو مجرد ناقل وراوي لها، وهو مثلُه مثلُ سائر علماء الأمة والمحدثين وضعوا أدق المعايير في قبول الأحاديث النبوية، وكانوا في قمة الأمانة في نقلها، ومنهجهم في النقد والقبول يعتبر مفخرة من مفاخر الإسلام الذي لا تعرف أمة على وجه الأرض مثل هذا المنهج في التدقيق والتوثيق. ب‌- يقولون : ( الإمام البخاري ليس مقدساً، وهو ليس معصوما عن الخطأ)، نعم الإمام البخاري ليس مقدسا ولا معصوماً، ونحن عندما نتمسك بالأحاديث الصحيحة التي أوردها ليس بناء على أنه مقدس أو معصوم، ولكن تمسكنا بها بناء قواعد متينة ومنهجية راسخة في توثيق الأخبار واعتمادها، مثلما يفعل القاضي في التحري في الأدلة والشهود، والتأكد من الوثائق عندما يعرضها على المختبرات الجنائية المتخصصة، فلا يليق إلغاء قرار القاضي، و لايصح طرح قرار تلك المختبرات بناء على أنهم بشر ليسوا مقدسين ولا معصومين. ت‌- يقولون ( أعطني دليلا من القرآن والسنة على وجوب اتباع ما جاء في البخاري) وهذه سفسطائية تخالف بدهيات العقول، وذلك لأن الإمام البخاري لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حتى تأتي في حقه آية أو حديث، وإنما أمرنا الله تعالى بطاعة النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول) ولا نستطيع طاعة الرسول إلا باتباع أوامره وأقواله، ولكي نكون ملتزمين بأقواله لابد من التأكد من صحتها، وصحة تلك الأحاديث نعرفها بقوانين علمية في التوثيق والتدقيق سارت عليها الأمة ابتداء من الصحابة ومن بعدهم، وهكذا إلى الإمام البخاري الذي حرص على جمع الأحاديث والتي تتصف بأقوى صفات الصحة. ث‌- يقولون : (إنكم تلغون العقل، وتكتفون بالنقل، وتقلدون أسلافكم) العقل والمنطق يأمرك بأن تتحرى الأقوال والأخبار بمنهجية علمية، وتتأكد من صحتها، فليس فها إلغاء للعقل، وليس في هذا تقليد للآباء، بل العقل عند ذلك يذعن ويسلم لأنه تلقى الأحاديث النبوية بآليات دقيقة، ومعايير رائعة. والغريب أن أمثال هؤلاء عندما يقلدون أعداء الأمة من المستشرقين الذين يطعنون بكبار المحدثين ويشككون بالأحاديث النبوية فهذا يعتبر منهم أمر طبيعي، وعندما يلتقون في أهدافهم مع الطائفين الحاقدين فهم بهذا في منتهى النزاهة، ولكن الحق تبقى راياته مرفوعة رغم كيد الكائدين، ورغم عبث المبطلين. منقول
Posted on: Fri, 09 Jan 2015 10:40:53 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015