محمود الدليمي ابداع متواصل وأبيات تُشعر بالفخر في زمن الإحباط حتى ولو سُوَرِي ما بينها اشتجرت وهجَٓرَت مُدني عن نفسِها مدني وغامَ وجهُ جلالِ الله في بَصَري وغابَ صوتُ نداءِ الله عن اُذُني لَتقلِبنّ قعارَ البحرِ فاتِحَتي ومن دياجيرِ بطنِ الحوتِ تَقذِفُني أنا العراقُ أبو الدنيا وآدمُها من قَبلِ أن كانٓ أيُّ كانَ لم يَكُنِ إن طحتُ لا حجرٌ يبقى على حٓجٓرٍ من غوطةِ الشام حتى مأرب اليمنِ
Posted on: Tue, 17 Sep 2013 18:41:01 +0000
Trending Topics
Recently Viewed Topics
© 2015