إلى هؤلاء الذين يصرون إن لمرسى شرعية - TopicsExpress



          

إلى هؤلاء الذين يصرون إن لمرسى شرعية ، رد ابن القرضاوى على والده مستخدم جديد؟ سجل الآن دخول مساعدة مكتوب البريد منتديات yahoo! مكتوب موقع الدي في دي العربي الموقع الأكثر تطوراً في مجال الترفيه والتسلية وهو أحد مواقع شبكة منتديات مكتوب، تابع أحدث أخبار الأدب والفن الأفلام والمسلسلات، الرياضة، البرامج والألعاب، الفضائيات والاتصالات، العلوم واللغات، شاركنا آرائك مع محبي الفن والثقافة ، انضم الآن ليس لديك حساب في !Yahoo مكتوب؟ إنشاء حساب الرئيسة التعليمـــات التقويم تطبيقات عامة خيارات سريعة البحث المتقدم الرئيسية المنتدى منتديـــات الديفيــدى العــامة المنتدى العام قسم النقاش و إبداء الرأي عبد الرحمن يوسف القرضاوى يكتب: عفوا أبى الحبيب ... مرسى لا شرعية له سجل دخولك الآن بواسطة حسابك "بريدك الالكتروني" على ياهو! Yahoo! وأمتع مجتمعنا المميز بمشاركاتك القيمة وتفاعلك مع الاعضاء. اذا لم يكن لديك حساب على Yahoo! أنشئ حسابك الآن واذا كان لديك أية استفسارات يرجى زيارة صفحة المساعدة ... شكراً و أهلا وسهلا. Go to page 1 Go to page 2 Go to page 3 Go to page 4 تغطية مصورة لأحداث ثورة 30 يونيو... الكاتب :محمد المهدلى أخر مشاركة : AAbido عدد الزوار : 429 عدد الردود : 64 The Defiant Ones... الكاتب :sonsonsoayed أخر مشاركة : ahmad993 عدد الزوار : 248 عدد الردود : 12 متابعه مستمره , لاحداث 30/6 ,نسال الله ان يجنب ال... الكاتب :صقــر العروبة أخر مشاركة : صقــر العروبة عدد الزوار : 1660 عدد الردود : 442 مسابقة افضل مصور ( مغلق لحين إعلان النتائج )... الكاتب :dragon.yugi45 أخر مشاركة : dragon.yugi45 عدد الزوار : 1220 عدد الردود : 78 مسابقة WWE Desginer لمحترفين التصميمات ,, (مغلق لب... الكاتب :xβΐĐσ™彡 أخر مشاركة : xβΐĐσ™彡 عدد الزوار : 1037 عدد الردود : 50 المسابقه الرمضانيه الكبري لعام 2013 ( الاشتراك )... الكاتب :BLACK CATS أخر مشاركة : Dr-Gemy :) عدد الزوار : 1198 عدد الردود : 100 ترجمة الحلقة الأولى من سلسلة (عجائب الحياة ) BBC W... الكاتب :shm145 أخر مشاركة : امجد ابو زهراء عدد الزوار : 773 عدد الردود : 47 ترجمة BBC Horizon Back From The Dead العودة من الم... الكاتب :DrHebala أخر مشاركة : Montag Masry عدد الزوار : 606 عدد الردود : 36 محمد عساف اراب ايدول 2013... الكاتب :Yahoo! Maktoob أخر مشاركة : @$^ عدد الزوار : 1389 عدد الردود : 58 جوزيبي تورناتوري وأفضل عرض - La migliore offerta... الكاتب :Qunaya أخر مشاركة : Klooozeh عدد الزوار : 522 عدد الردود : 17 تغطية مصورة للمظاهرات فى البرازيل على هامش كأس الق... الكاتب :محمد المهدلى أخر مشاركة : AWAD_VIP عدد الزوار : 497 عدد الردود : 39 ترجمة الفيلم الياباني الكلاسيكي Ohayo 1959 ( صباح ... الكاتب :faarees أخر مشاركة : AWAD_VIP عدد الزوار : 535 عدد الردود : 25 ║★║مسـابـقـة كـأس الـعـالم للشبا... الكاتب :Ahmed OOO أخر مشاركة : apoooood عدد الزوار : 559 عدد الردود : 43 Sony PS4 و Microsoft Xbox One مقارنة شاملة... الكاتب :MOUSTAFA 78 أخر مشاركة : mohamed @#$ عدد الزوار : 1407 عدد الردود : 75 تقرير وتغطية شاملة لمتابعة حدث e3 2013 " محدث... الكاتب :MOUSTAFA 78 أخر مشاركة : MOUSTAFA 78 عدد الزوار : 2639 عدد الردود : 173 دليلك للدراما الرمضانية 2013... الكاتب :karim230 أخر مشاركة : Randy Orton The Viper R.K.O عدد الزوار : 549 عدد الردود : 22 ║★║مـسـابـقـة كـأس الـقـارات 201... الكاتب :Ahmed OOO أخر مشاركة : ^Pharaoh^ عدد الزوار : 934 عدد الردود : 74 -(-(ترجمة الموسم الرابع من سلسلة الكون كامل Histor... الكاتب :drmansoob أخر مشاركة : ATF عدد الزوار : 722 عدد الردود : 35 ترجمة سلسلة تاريخ المسيحية" BBC- A History o... الكاتب :mregypt99 أخر مشاركة : ahmed eldessok عدد الزوار : 1697 عدد الردود : 74 هஐ¤ღ ღ¤ஐه §¤~ حفل توزيع جو... الكاتب :SoomyNora أخر مشاركة : Montag Masry عدد الزوار : 664 عدد الردود : 28 مواضيع متميزة من المنتديات Yahoo! مكتوب + الرد على الموضوع النتائج 1 إلى 6 من 6 Like Tree8Likes الموضوع: عبد الرحمن يوسف القرضاوى يكتب: عفوا أبى الحبيب ... مرسى لا شرعية له أدوات الموضوع 07-07-2013 06:36 PM #1 الصورة الرمزية صقــر العروبة صقــر العروبة صقــر العروبة متواجد حالياً مدير منتدى تاريخ التسجيل May 2009 المشاركات 18,325 شارك شارك 0 تويتر 0 أعجبني 0 طباعة أرسل عبد الرحمن يوسف القرضاوى يكتب: عفوا أبى الحبيب ... مرسى لا شرعية له عبد الرحمن يوسف القرضاوى يكتب: عفوا أبى الحبيب ... مرسى لا شرعية له الدكتور يوسف القرضاوى أبي العظيم فضيلة الشيخ العلامة يوسف القرضاوى ... عرفتُكَ عالمًا جليلا وفقيهًا موسوعيًا متبحرا، تعرف أسرار الشريعة، وتقف عند مقاصدها، وتبحر في تراثها، ونحن اليوم في لحظات فاصلة في تاريخ مصر، مصر التي تحبُّها وتعتز بها، حتى إنك حين عنونت لمذكراتك اخترت لها عنوان "ابن القرية والكُتـَّــاب"، وأنا اليوم أخاطب فيك هذا المصري الذي ولد في القرية، وتربى في الكتّاب . يا أبي الجليل العظيم ... أنا تلميذك قبل أن أكون ابنك، ويبدو لي ولكثير من مريديك وتلامذتك أن اللحظة الراهنة بتعقيدها وارتباكاتها جديدة ومختلفة تماما عن تجربة جيلكم كله، ذلك الجيل الذي لم يعرف الثورات الشعبية الحقيقية، ولم يقترب من إرادة الشعوب وأفكار الشباب المتجاوزة، ولعل هذا هو السبب في أن يجري على قلمك ما لم أتعلمه أو أتربى عليه يوما من فضيلتكم . أبي الغالي الذي تشهد كل قطرة دم تجري في عروقي بعلمه وفضله، لقد أصدرت أمس فتوى بضرورة تأييد الرئيس المقال (بحق) محمد مرسي .. جاء فيها نصا : "إن المصريين عاشوا ثلاثين سنة - إن لم نقل ستين سنة - محرومين من انتخاب رئيس لهم، يسلمون له حكمهم باختيارهم، حتى هيأ الله لهم، لأول مرة رئيساً اختاروه بأنفسهم وبمحض إرادتهم، وهو الرئيس محمد مرسي، وقد أعطوه مواثيقهم وعهودهم على السمع والطاعة في العسر واليسر، وفيما أحبوا وما كرهوا، وسلمت له كل الفئات من مدنيين وعسكريين، وحكام ومحكومين، ومنهم الفريق أول عبد الفتاح السيسي الذي كان وزير الدفاع والإنتاج الحربي في وزارة هشام قنديل، وقد أقسم وبايع أمام أعيننا على السمع والطاعة، للرئيس مرسي، واستمر في ذلك السمع والطاعة، حتى رأيناه تغير فجأة، ونقل نفسه من مجرد وزير إلى صاحب سلطه عليا، علل بها أن يعزل رئيسه الشرعي، ونقض بيعته له، وانضم إلى طرف من المواطنين، ضد الطرف الآخر، بزعم انه مع الطرف الأكثر عددا." أبي الكريم ... إن المقارنة بين مرسي ومبارك غير مقبولة، وهذه رؤية جيلنا التي ربما لا يراها من قبلنا . يا سيدي ... جيلنا لم يصبر على الاستبداد ستين أو ثلاثين عاما كما تقول، بل هو جيلكم الذي فعل ذلك باسم الصبر، أما نحن فجيل تعلم أن لا يسمح لبذرة الاستبداد بالاستقرار في الأرض، وقرر أن يقتلعها من عامها الأول قبل أن تنمو، فهي شجرة خبيثة لا بد أن تجتث من فوق الأرض . ولو أن مرسي قد ارتكب واحدا في المئة مما ارتكبه سابقوه، فما كان لنا أن نسكت عليه، وهذا حقنا، ولن نقع في فخ المقارنة بستين عاما مضت، لأننا إذا انجرفنا لهذا الفخ فلن نخرج من الماضي أبدا . لقد تعلمت منكم أن المسلمين عند شروطهم، ألست القائل : "إن الإمام إذا التزم بالنزول على رأي الأغلبية وبويع على هذا الأساس، فإنه يلزمه شرعا ما التزم به، ولا يجوز له بعد أن يتولى السلطة أن يضرب بهذا العهد والالتزام عرض الحائط، ويقول إن رأيي في الشورى إنها معلمة وليست ملزمة، فليكن رأيه ما يكون، ولكنه إذا اختاره أهل الحل والعقد على شرط وبايعوه عليه فلا يسعه إلا أن ينفذه ولا يخرج عنه، فالمسلمون عند شروطهم، والوفاء بالعهد فريضة، وهو من أخلاق المؤمنين" . "ومن هنا – والكلام ما زال لكم – نرى أن أي جماعة من الناس – وإن كانوا مختلفين في إلزامية الشورى – يستطيعون أن يلزموا ولي الأمر بذلك إذا نصوا في عقد اختياره أو بيعته على الالتزام بالشورى ونتائجها، والأخذ برأي الأغلبية مطلقة أو مقيدة، فهنا يرتفع الخلاف" ؟ السياسة الشرعية في ضوء نصوص الشريعة ومقاصدها (ص116، ط مكتبة وهبة) . يا أبي الكريم العظيم ... لقد عاهدنا الرجل ووعدنا بالتوافق على الدستور، ولم يف، وبالتوافق على الوزارة، ولم يف، وبالمشاركة لا المغالبة في حكم البلاد، ولم يف، وبأن يكون رئيسا لكل المصريين، ولم يف، وأهم من كل ذلك أننا عاهدناه على أن يكون رئيس مصر الثورة، ثم رأيناه في عيد الثورة يقول لجهاز الشرطة – الذي عاهدنا على تطهيره ولم يف أيضا – يقول لهم : "أنتم في القلب من ثورة يناير!!!"، فبأي عهود الله تريدنا أن نبقي عليه ؟ لقد تصالح مع الدولة العميقة، ومع الفلول، ومع رجال أعمال مبارك، ومع كل الشرور الكامنة من العهود البائدة، بل حاول أن يوظفها لحسابه، وأن يستميلها لجماعته، وأعان الظالمين على ظلمهم فسلطهم الله عليه . لقد حفظت منك كلمة لا أنساها ما حييت يا أبي وأستاذي، كلمة من جوامع الكلم، كلمة صارت لي ميثاقا ونبراسا في فهم الإسلام، وفي فهم السياسة الشرعية، لقد قلت لي ولكل جيلنا : "الحرية قبل الشريعة" ! بهذه الكلمة كنتُ وما زلتُ من الثائرين الذين يطالبون بالحرية للناس جميعا، بهذه الكلمة كنت في الميدان يوم الخامس والعشرين من يناير، ويوم الثلاثين من يونيو أيضا، ولم أشغل نفسي بالمطالبة بإقامة شرع الله، ولم أر أن من حقي فرض الشريعة على أحد، بل شغلت نفسي بتحريض الناس أن يكونوا أحرارا، فالحرية والشريعة عندي سواء، وهل خلق الله الناس إلا ليكونوا أحرارا ! لقد ناشدتَ أبي العظيم في فتواك الفريق السيسي وكل الأحزاب والقوى السياسية وكل طلاب الحرية والكرامة والعدل، أن يقفوا وقفة رجل واحد، لنصرة الحق، وإعادة الرئيس مرسي إلى مكانه، ومداومة نصحه، ووضع الخطط المعالجة، والبرامج العملية .." فماذا لو أخبرتك يا مولاي أنهم طالما فعلوا ذلك طوال عام كامل ولم يستجب الرجل؟ ماذا لو أخبرتك يا أستاذي أن من مستشاريه الذين اختارهم بنفسه من نثق بعلمه ودينه وإخلاصه ووطنيته ومع هذا تركوه جميعا بعد أن اكتشفوا حقيقة أنهم ليسوا أكثر من ديكور ديمقراطي لاستبداد جديد، فلم يكن الرجل يسمع لأحد سوى جماعته ومرشده الذين لم يكونوا له يوما ناصحين أمناء ولا بطانة خير، وإنما أعانوه على ما لم يُصلح في مصر دينا ولا دنيا، ودفعوه إلى مواجهة الشعب بالجماعة لتبرير وتمرير قراراته المنفردة، مما أدى إلى دم كثير، وفتنة في الأرض، وما على هذا بايعه المصريون والثوار . ماذا لو أخبرتك يا سيدي وتاج رأسي أنني قد فعلت ذلك بنفسي فما كان من الرئيس وأهله وعشيرته إلا أن صعروا لنا الخدود ! لقد جلسنا مع كل الأطراف في أوقات صعبة، ولم يكن أحد يشكك في شرعية الرئيس، وكان من الممكن لم الشمل بتنازلات بسيطة، ولكن – وللأسف – لم نر رجال دولة على قدر المسؤولية، بل رأينا مجموعة من الطامعين في الاستحواذ مهما كان الثمن . لقد كنا نتمنى جميعا لو أكمل الرئيس مدته، وأن تنجح أول تجربة لرئيس مدني منتخب، ولكنه أصر على إسقاط شرعيته بنفسه، وذلك بانقياده لمن يحركه، وبتبعيته لمن لا شرعية لهم ولا بيعة ولا ميثاق، ثم هم الآن يبتزون أتباعهم ورموزهم عاطفيا لكي يقعوا في هذا الشرك بدعوى حماية الشرعية والشريعة ! إن حقيقة ما حدث في مصر خلال العام الماضي أن الإخوان المسلمين قد تعاملوا مع رئاسة الجمهورية على أنها شعبة من شعب الجماعة، ونحن ندفع وسندفع ثمن ذلك جميعا دما وأحقادا بين أبناء الوطن الواحد ! إن كل كلمة كتبتها يا سيدي وأستاذي أحترمها، وأعلم حسن نواياك فيها، ولكن تحفظي أنها لم تكن رأيا سياسيا يحتمل الصواب والخطأ، رأيا يكتبه "المواطن" يوسف القرضاوي ابن القرية والكتّاب، بل كانت فتوى شرعية يفتي بها إمام الوسطية "الشيخ" يوسف القرضاوي، وهو ما أذهلني وأربكني وآلمني . لقد آن لهذه الأمة أن تخوض الصعب، وأن ترسم الحدود بين ما هو ديني، وما هو سياسي، لكي نعرف متى يتحدث الفقهاء، ومتى يتحدث السياسيون ! ختاما: أنا أكثر واحد في هذه الدنيا يعلم أنك لا تبيع دينك بدنياك، وأنك أحرص على الحق والعدل من حرصك على المذهب والأيديولوجيا، وأن تفاصيل الحدث وملابساته كثيرة ومربكة، وأنت لديك شواغلك العلمية الكبيرة . أعلم يا أبي أن فتواك ما جاءت إلا دفاعا عما رأيته حق المصريين في أن يختاروا بإرادتهم الحرة من يمثلهم دون العودة ثانيا لتسلط العسكر – وهو ما لن نسمح بحدوثه أبدا – ، وهذا التعليق مني رد لأفضالك عليّ، وعرفان بجميل علمك الذي أودعته فيّ . صدقني يا أبي الكريم الحليم لو طبقنا ما كتبته في كتبك عن الأمة والدولة، وعن فقه الأولويات، وفقه الواقع، وفقه المقاصد، وعن الحرية التي هي قبل الشريعة كما علمتنا، لكنت أول الداعين للثورة على من ظلم، وخان العهود والمواثيق، وأفشى أسرار الدولة، وزج بمخالفيه في السجن بتهمة إهانته، ولم يترك لهم من الحرية إلا ما كان يتركه لهم مبارك : قولوا ما شئتم وسأفعل ما أريد . أبي العظيم ... في ميدان رابعة العدوية الآن مئات الآلاف من الشباب المخلص الطاهر، وهم طاقة وطنية جبارة، سيضعها بعض أصحاب المصالح وتجار الدم في معركة لا ناقة لهم فيها ولا جمل، فلا هي معركة وطنية، ولا هي معركة إسلامية، ولا هي معركة ضد عدو، ولا هي معركة يرجى فيها نصر، وكل من يدخلها مهزوم، إنهم ملايين المخلصين الذي سيلقى بهم في الجحيم ثمنا لأطماع ثلة من الناس في مزيد من السلطة والنفوذ، وما أحوجنا لكلمة حق عاقلة تحقن تلك الدماء الزكية التي ستراق هدرا . إن الإرادة الشعبية التي تحركت في الثلاثين من يونيو ليست سوى امتدادا للخامس والعشرين من يناير، ولئن ظن بعض الفلول أن ما حدث تمهيد لعودتهم فأني أقول لفضيلتكم بكل ثقة إنهم واهمون، وسوف يقف هذا الجيل الاستثنائي أمام كل ظالم، ولن يترك ثورته حتى يبلغ بها ما أراد، سواء لديهم ظالم يلبس الخوذة، أو القبعة، أو العمامة . أبي الحبيب ... لقد ربيتنا نحن أبناءك على الحرية واستقلال الفكر، وإني لفخور بك قدر فخرك بنا وأكثر، وإني لأعلم أن هذه المقالة سوف تدفع بعض العبيد لقراءتها بمنطق العقوق، إلا أنه ما كان لي أن ألتزم الصمت إزاء ما كتبته – بوصفه فتوى لا رأي – وقد عودتنا أن نكون أحرارا مستقلين، وحذرتنا مرارا من التقليد الأعمى، والاتباع بلا دليل، والسير خلف السادة والقيادات والرموز، وعلمتنا أن نقول كلمة الحق ولو على أنفسنا والوالدين والأقربين، وأن نعرف الرجال بالحق، ولا نعرف الحق بالرجال . من حق أسرتنا أن تفخر بأنها لم تُرَبِّ نسخا مشوهة، بل خرجت كيانات مستقلة، وذلك بعكس كثير من الأسر التي تزعم الليبرالية والحرية، ولا نرى منها سوى نسخا كربونية لا فروق بينها . أبي العظيم : هذه الكلمات بعض غرسك فينا، وهي في الأصل أفكارك وكلماتك، وبعض فضلك وفقهك، إنها بضاعتك القيمة رُدَّتْ إليك . والله من وراء القصد . عاشت مصر للمصريين وبالمصريين ... www1.youm7/News.asp?NewsID=1152641&SecID=12#.UdmE9i8Ndzg.facebook
Posted on: Sun, 07 Jul 2013 20:26:33 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015