veteranstoday/2013/09/16/al-sisi-jew/ مشروع إسرائيل الكبرى - وهو مخطط صهيوني طويل الأمد لسرقة جميع الأراضي الواقعة بين النيل و الفرات - هل هناك في منتصف الطريق . سرقوا مجرد النيل . المشكلة ليست أن مصر الجديدة سفاح العام للقوات المسلحة ، الجنرال عبد الفتاح السيسي ، هو يهودي . (والدته ، مليكة التيتانيوم ، هو يهودي مغربي من آصفي ، الأمر الذي يجعل السيسي يهودي و مواطن التلقائي ل إسرائيل . ) إذا كان الشعب المصري يريد لانتخاب رئيس يهودي في انتخابات حرة ونزيهة - مثل انتخبوا الإخوان مسلم (MB ) إلى مجلس النواب مع 73 ٪ من الاصوات ، البيت العلوي مع 80 ٪ من الاصوات ، الرئاسة مع 52 ٪ من الأصوات ، ووافق على الدستور MB مع 64 ٪ من الاصوات - هذا شيء طيب معي . والمشكلة هي أن السيسي قد أخفى هويته اليهودية واتصالات الإسرائيلية والشعب المصري ... ودمرت ديمقراطيتهم الوليدة من خلال الخداع والقتل الجماعي. مشكلة أكبر : السيسي يكاد يكون من المؤكد عميل للموساد . وهذا يعني مصر السيسي ليست مجرد وحشية ، دكتاتورية على غرار جمهورية الموز . ومن الأراضي التي تحتلها إسرائيل : المقاطعة أحدث و أكبر من أي وقت مضى توسيع إسرائيل الكبرى . لا عجب أن السفير الإسرائيلي دعا السيسي " بطلا قوميا لجميع اليهود . " عم السيسي ، و جعل يوري Sibagh ( أحيانا يتهجى كما صباغ ) خدم في رابطة الدفاع اليهودية ( Hamagein ) 1948-1950 ، عاليه له إلى إسرائيل ، وأصبح العظيم الشأن في حزب سياسي بن غوريون ، الذي يتولى منصب أمين الإسرائيلي حزب العمل في بئر السبع 1968-1981 . أخت أوري - أم السيسي ل - يفترض أن هاجر إلى مصر في مهمة من الموساد . أن مهمة توجت عندما الموساد أطاحت الرئيس مرسي وتثبيتها كيلها السيسي في الانقلاب الذي وقع في 3 يوليو 2013 . وكان السيسي وكيل الموساد مدى الحياة : والمعنى الضمني . مهمته: اختراق أعلى مستويات السلطة في بلد عربي مسلم . السيسي هو الإصدار اليوم من إيلي كوهين ، الذي تسلل إلى أعلى مستويات السلطة في سوريا تحت اسم كمال امين ثابت قبل تعرض له وشنق في ميدان عام في دمشق . جورج H.W. خط بوش الشهيرة ، " فإذا عرف الناس الحقيقة ، فإنها مطاردة لنا في الشارع و ينش لنا " ينطبق - في البستوني - ل السيسي . وقد أفيد على نطاق واسع في وسائل الإعلام ، فضلا عن مصادر أكثر موثوقية ، أن السيسي قد خدم دامت تتعلق بالتنسيق والاتصال للجيش المصري مع إسرائيل . خلال الانقلاب الذي وقع في 3 يوليو ، وكان السيسي في تتعلق بالتنسيق والاتصال دائم عبر الهاتف مع الجيشين الإسرائيلي و الأمريكي . ( وعد إسرائيل دعمها الكامل ، و ضمان أن المساعدات الأميركية لن تكون معزولة ، بينما غامضة الولايات المتحدة. ) كان الانقلاب المصرية ، خاصة عنصر دعايتها ، كل تخصص من اوب السوداء في إسرائيل . حملة تمويل على نطاق واسع من خلال تشغيل وسائل الإعلام الرئيسية الإسرائيلي المرتبط مصر ( نعم ، نفس الناس امتلاك وسائل الإعلام كبيرة هناك كما هنا ) مقارنة مرارا الرئيس مرسي ل أدولف هتلر ! حقيقة أن " مرسي = هتلر " كان رقم واحد نقطة للقوات وراء الانقلاب الحديث يكشف عن أن تلك القوات كانت الصهاينة ، وليس المصريين . ويبدو أن الصهاينة لم يتمكنوا من منع أنفسهم من صنع انعكاسية د. على غرار سترينجغلوف مكافحة هتلر يحيي بينما كانوا بتدبير انقلاب السيسي - مما يعطي لعبتهم بعيدا . منذ الانقلاب ، وقد إسرائيل يشبه الثناء ، والمال ، والدعم على السيسي . أعلنت عميل الموساد السيسي عمليا الحرب على فلسطين من خلال الذهاب شاملة لإغلاق أنفاق الحدود مع غزة التي تبقي الناس من غزة على قيد الحياة . وفي الوقت نفسه ، اتخذت السيسي المليارات من الدولارات من الدمى روتشيلد ، ومن المرجح donmeh التشفير اليهود الذين يطلقون على أنفسهم " آل سعود ". ومن الواضح أن الغرب الذي يهيمن عليه الصهيوني وأتباعه في الشرق الأوسط لا تسمح للمسلمين لانتخاب قادة صادقة نسبيا في انتخابات حرة . بدلا من ذلك، أنها سوف تستخدم الخداع والعنف لتحقيق مخططاتها للهيمنة الإقليمية والعالمية . الشعب المصري - الذي انتخب الإخوان مسلم بأغلبية ساحقة أكبر من فاز أي حزب سياسي الولايات المتحدة في كل من التاريخ الأميركي - بحاجة إلى ثورة إسلامية حقيقية لخلق ديمقراطية حقيقية . وبدون ذلك، سوف تظل مصر إلى أجل غير مسمى " تمهيد ختم على وجه الإنسان - إلى الأبد " ... و مقاطعة الدائم ل إسرائيل الكبرى ، التي يحكمها سفاح اليهودي الصهيوني الذي نصب نفسه فرعون ، في حين يختبئ خلفيته الحقيقية والولاءات
Posted on: Sat, 21 Sep 2013 20:33:29 +0000
Trending Topics
Recently Viewed Topics
© 2015