جزائر العزة و الكرامة ... بلاد الحقرة نحن في Ultras The Twelfth Player نعتقد أن المتسبب الرئيسي في أحداث العنف الحاصلة في ملاعبنا هي الجهات الرسمية و على رأسها الرابطة الوطنية و الجهات الأمنية و على رأسها عناصر الشرطة ... نقول هكذا لأننا نعلم أن العدل المساواة هما أساس السلم و الأمن ... اليوم و كما شاهد الكل حدث تمييز صارخ بين أبناء الوطن الواحد بل الولاية الواحدة ، كيف سمح لأشباه الأنصار بادخال كميات كبير من الأسلحة البيضاء الى الملعب بكل سهولة و بحرية تامة كما شاهدنه في المدرجات العلوية في حين أن المناصر البسيط يعامل بقسوة ويمنعون حت من إدخالا القداحة لإشعال السجائر ؟ لمذا تثم مصادرة ادوات التشجيع المجموعات الثلاث و نعامل كحيونات للأسف من طرف أوغاد يملئ قلبهم الحقد و الجهوية لا لسبب إلى أننا عاصميون هؤلاء لا يصل أعلاهم مقاما حتى لأدنى مستويات أقلنا مستوى في مجموعاتنا مع العلم أن هؤلاء الأعضاء كلهم أبناء عائلة طلاب جامعيون و اخرون متزوجون ... هل أصبح التشجيع جريمة ؟ أم أن كل هذا سببه أن هذا النادي هو عميد الأندية الذي يكن له و لأنصاره حقد دفين ؟ اليوم قد أصبحت الملاعب الجزائرية عبارة عن منطقة تسلب فيها الأرواح وليست للترفيه و الفرجة عندما نعود بخطوة للوراء أيضا في الماضي القريب محمد بلعيد .. سفيان جومادي.. حذيفة .. 3 حراشية.. مناصر السنافر في بجاية .. مناصر مولودية وهران في تيزي وزو .. مناصران الاتحاد في مقبرة 5 جويلية.... إلى متى يبقى دم المناصر البسيط رخيسا ؟ يجب أن يحاسب جميع المتسببين في هذه الكارثة... حاسبوا هؤلاء المجرمين ! أين صرفت أموال التي غلق الملعب من أجل ترميمه أين أمول ادولة الموجهة في قطاع الشباب و الرياضة أين و أين و أين أسئلة لم نجد لها إجابة بانسبة لرابطة العار و الحكام الإنحيازيين : كفانا مهازل منذ بداية الموسم, نعلم أنكم لا تحبوننا و ندرك حقدكم الدفين اتجاه فريقنا.. لكن لمذا ترأستم هذه الهيئة و أنتم لاتملكون القدرة على ذلك؟ ... رجاءا عودوا لرئاسة فريقكم المحبوب ... كفانا انحياز .. أما بانسبة لعناصر الشرطة ... نقول ما نراه بأعيننا بدون تأثيرات خارجية لأنه لا يؤثر فينا أي أحد باستثناء فريقنا ... دوركم المنصوص عليه في الدستور هو حماية المواطنين و ممتلكاتهم .., اذا لمذا تغضون البصر على مفتعلي الشغب (الفعليين) و تظهرون كل قواكم أمام المناصرين الحقيقيين الذين لاذنب لهم الا حبهم لفريقهم :أخيرا ... لاتعتقدوا بأن حمقاتكم ستنال من عزيمتنا ... لن نتأثر أبدا بتصرفاتكم التافهة.. لكن ( من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد إلى شراء الأسف بأغلى سعر )
Posted on: Sun, 22 Sep 2013 21:01:18 +0000
Trending Topics
Recently Viewed Topics
© 2015